السبـت 21 ذو القعـدة 1434 هـ 28 سبتمبر 2013 العدد 12723







فضاءات

سوريا.. هدم للتاريخ أخطر مما حدث في العراق
«قد يبدو من غير اللائق الحديث عن دمار المعالم الأثرية، بينما آلاف الأرواح البريئة تزهق كل يوم، لكننا لا نستطيع البقاء مكتوفي الأيدي أمام ما يتعرض له التراث السوري من دمار فادح، إنها كارثة كبيرة، ما يحدث اليوم في سوريا من هدم للتاريخ أخطر مما رأيناه في العراق بكثير.. تاريخ سوريا مهدد بنفس الدرجة التي
شخصيات
مع شروق شمس الخامس من أبريل (نيسان) عام 1588 صرخت أم توماس هوبز وهي تلده في ويستبورت قرب مالسبوري، ولدتْه بصرختين، صرخة ألم الطلْق، وصرخة الغزو الإسباني (أوبري). ولد هذا الفيلسوف الإنجليزي الكبير المؤثر من أب قسيس في المدينة. لتصير تلك الآلام حاثة له على تدشين الفلسفة الأكثر تأثيرا وقوة في المجال
مشروع طموح لتحويل جامعة الملك سعود إلى حاضنة كبيرة للمخطوطات الأدبية
يسعى «كرسي الدكتور عبد العزيز المانع لدراسات اللغة العربية وآدابها» في جامعة الملك سعود لإنجاز مشروع طموح يتعلق بتحويل الجامعة إلى أكبر حاضنة عالمية للمخطوطات العربية. وبدأ هذا الكرسي في تأسيس النواة الأولى للمشروع من خلال إنشاء مركز جامعة الملك سعود لجمع المخطوطات وتحقيقها ونشرها، إذ وصل عدد المخطوطات
الشاعر السعودي محمد حبيبي: التحولات العربية كشفت الهشاشة الثقافية للنخبة
ينتهج الشاعر السعودي محمد محمود حبيبي نسقا ثقافيا جديدا في الثقافة المحلية يمزج فيه الكلمة الشعرية بالصورة. يتجلى ذلك في ثلاث تجارب بصرية أنتجها «غواية مكان»، و«حدقة تسرد»، و«بصيرة الأمل» فيما يعمل على تجربتين جديدتين هما «بيت» و«غبار». في هذا الحوار يقول الشاعر محمد حبيبي إن الزمن الرقمي ووسائط التواصل
المانع يقدم مشروعا غير مسبوق لطريق هروب المتنبي
* أنجز الدكتور عبد العزيز المانع الذي يحمل الكرسي اسمه رحلات علمية وعملية ذات طبيعة مختلفة غير مسبوقة، هذا ناهيك بالمحاضرات والدراسات الأخرى التي قام بها، ولعل أبرزها إنجاز مشروع غير مسبوق لوضع خارطة علمية لهروب المتنبي من مصر إلى الكوفة من خلال قيام المانع برحلتين تمهيديتين لكل من القاهرة وسيناء
الرقابة على الكتب يا وزير الإعلام!
هذا الجدل لن ينتهي..! وأعني به الجدل بشأن الرقابة على الكتب. أحيانا يبدو الأمر وكأنه «ديوان السبيل» في الأسطورة القديمة، فما دام لدينا موظفون بيروقراطيون يتسلمون الرواتب والبدلات لكي يراقبوا الكتب، فلا بد أن يشتغلوا بنبش هذه الكتب وقراءة ما بين السطور، والكشف على النيات، ومحاكمة الضمائر، ومصادرة وإتلاف
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين